عندما ماكنت أنظم مكتبتي الخاصة وجدت هذه الصورة التي ترجع لسنة 2003م أثناء تسلمي لجائزة شنقيط للدراسات الاسلامية عن كتاب: معرفة الله دلائل الحقائق القرآنية والكونية(قدرة الله تتجلى في مخلوقاته) الطبعة الاولى دار الوثائق دمشق سنة2001م الطبعة الثانية دار وحي القلم سنة 2002م.
ولأهمية هذه الجائزة والتي لم تستفد منها الدولة الى يوم الناس هذا!!! كتبت عنها أكثر من مقال مثل:
جائزة شنقيط: طاقات وطنية عالية مهدورة!!
https://rimnow.net/w/?q=node/11023
هل نحولت جائزة شنقيط من جائزة دولة الى جائزة محلية؟ من المسؤل؟!
https://rimnow.net/w/?q=node/9355
هل يرد رئيس الجمهورية الاعتبار لجائزة شنقيط؟!
https://alakhbar.info/?q=node/22232
دعوة رئيس الجمهورية للابداع فرصة لجائزة شنقيط!!
https://alakhbar.info/?q=node/39984
دعوة الحاصلين على جائزة شنقيط لأداء الواجب الوطني¡
https://rimnow.net/w/?q=node/8065
أما آن لجائزة شنقيط ان ترجع الى أهلها؟
https://avaghfikria.info/archives/434
الفائزون بجائزة شنقبط يبحثون عن أنفسهم في دولتهم!!
https://essahraa.net/node/20350
جائزة شنقيط في مهرجان مدائن الترث!!
https://alakhbar.info/?q=node/37089
دعوة رئيس الجمهورية للابداع فرصة لجائزة شنقيط!!
https://alakhbar.info/?q=node/39984
للتذكير فان جائزة شنقيط في آخر نسخة لها في يوم الاثنين الماضي الموافق 31 أكتوبر سنة 2022م اقتربت من عتبة 100عمل من أصل مايزيد على 3000 آلاف كتاب تقدمت لنيل الجائزة……
ولاشك أن هذا الرصيد الهائل من الكتب في جميع تخصصات المعرفة: دراسات اسلامية _ علوم وتقنيات_ آداب وفنون…سيشكل اضافة نوعية للمكتبة الوطنية.
فهل ينبثق عن هذا الكم الهائل من العقول الموريتانية هيأة او مرصد أو أكاديمية تستفيد منها الدولة ؟ ومن المسؤل عن الواقع الحالي المزري الدولة أم أصحاب الجائزة ؟ أم هما معا؟