الرئيسية / إصدارات / معرفة الله: دلائل الحقائق القرآنية والكونية

معرفة الله: دلائل الحقائق القرآنية والكونية

كتاب:معرفة الله:دلائل الحقائق القرآنية والكونية تأليف :المرابط ولد محمد لخديم الشنقيطي تصدير :الشيخ العلامة حمدا ولد التاه: تقديم:الدكتور حسين عمر حمادة رئيس الدراسات والبحوث باتحاد الكتاب العرب فرع دمشق الطبعة الأولى دار الوثائق دمشق 2001م الطبعة الثانية دار وحي القلم سنة 2002م وهو الحاصل على جائزة شنقيط للدراسات الإسلامية سنة2003م وهي أعلى درجة علمية تمنحها الجمهورية الإسلامية الموريتانية للإبداع والتجديد والتأصيل.

    كلمة الناشر:

  تناول الباحث ما يتعلق برصد بعض الكواكب والنجوم وحركاتها وأحكامها وعلاقتها بحوادث العالم اليقينية وظواهرها الطبيعية المطهرة من أدران التنجيم…

     ولم يقف الباحث عند بعض مسائلها الدينية المتعلقة بمواقف بعض البلدان المقدسة أو معرفة وقت ظهور هلال رمضان وغيره من الأشهر والقضايا فحسب، بل كان لعلم الفلك لدى الباحث معنى ديني عميق، فالنجوم والكواكب ومداراتها، والشمس وعظمتها، والقمر وسيره، براهين ساطعة على معرفة الله وآياته الكونية، وقد اثبت اضطراد تنامي الخط البياني الحضاري الإسلامي عمق اهتمام العلماء المسلمين بعلم الفلك وسواه من العلوم البحتة في مجالات الطب والرياضيات والكيمياء والصيدلة وعلم الطبيعة والجغرافيا التي ساهمت في ازدهار وتطور النتاج المعرفي العلمي الإسلامي، الذي يعد معبراً دنيوياً إلى طريق السعادة الأبدية في دار السلام الربانية..

       ويسير الباحث المرابط بن محمد لخديم على خطى من سبقه من العلماء العرب المسلمين الباحثين عن معرفة الله تحت ظلال الحقائق القرآنية والكونية، المتجلية في مخلوقاته. وهل هناك أجمل من رحلة التفكير العقلي الإسلامي وهو يسعى لاستكشاف علل البصر والبصيرة الإنسانية والكونية، ومداواتها بفتوح التعرف على أصول علم النجوم ومطالعة أهلة الأسرار والعلوم الفقهية إلى تصحيح المزاج باتجاه الحقائق وتفريج هموم المهموم من مقاوز التشكي ومهالك الضلال…

 وهل هناك أجمل من نصيحة أهل الإيمان لصون المنطق والكلام عن التجديف في ذات الله الموجود الواجب الوجود. للحصول على الكتاب يرجي زيارة الموقع التالي:

 

شاهد أيضاً

جديد كتاب: دين الفطرة؛ أقوال الشخصيات العلمية والاكادميات الدولية؛/المرابط ولد محمد لخديم

  كتب العلامة: الاستاذ الدكتور محمد المختار ولد أباه. رئيس جامعة شنقيط العصرية. لقد روي …

اترك رد